16.6 C
بروكسل
الجمعة، مارس 21، 2025
المؤسساتالأمم المتحدةأخبار العالم باختصار: 53.2 مليار دولار مطلوبة للتعافي الفلسطيني، والأمم المتحدة تدين...

أخبار العالم باختصار: 53.2 مليار دولار مطلوبة للتعافي الفلسطيني، الأمم المتحدة تدين اقتحام مدارس الأونروا، استمرار التوترات بين لبنان وإسرائيل

إخلاء المسؤولية: المعلومات والآراء الواردة في المقالات هي تلك التي تنص عليها وهي مسؤوليتهم الخاصة. المنشور في The European Times لا يعني تلقائيًا الموافقة على وجهة النظر ، ولكن الحق في التعبير عنها.

ترجمات إخلاء المسؤولية: يتم نشر جميع المقالات في هذا الموقع باللغة الإنجليزية. تتم النسخ المترجمة من خلال عملية آلية تعرف باسم الترجمات العصبية. إذا كنت في شك ، فارجع دائمًا إلى المقالة الأصلية. شكرا لتفهمك.

أخبار الأمم المتحدة
أخبار الأمم المتحدةhttps://www.un.org
أخبار الأمم المتحدة - القصص التي أنشأتها الخدمات الإخبارية للأمم المتحدة.
- الإعلانات -

وقال مهند هادي، الممثل المقيم لفلسطين في الأردن: "إن الفلسطينيين سوف يحتاجون إلى العمل المشترك لمعالجة التحديات الهائلة التي تواجههم في عملية التعافي وإعادة الإعمار. ولابد أن تعمل عملية التعافي المستدامة على استعادة الأمل والكرامة وسبل العيش لمليوني شخص في غزة". المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وتشير التقديرات إلى أن إصلاح البنية التحتية المادية يتطلب 29.9 مليار دولار، في حين أن معالجة الخسائر الاقتصادية والاجتماعية تتطلب 19.1 مليار دولار.

ويظل الإسكان القطاع الأكثر تضرراً، حيث يمثل الحصة الأكبر من احتياجات التعافي، حيث تم تخصيص 15.2 مليار دولار - أو 30 في المائة من التكلفة الإجمالية - لإعادة بناء المنازل.

وعلى مدى السنوات الثلاث المقبلة وحدها، ستكون هناك حاجة إلى 20 مليار دولار لتحقيق الاستقرار في الخدمات الأساسية وإرساء الأساس للانتعاش على المدى الطويل.

الالتزام بمستقبل غزة 

وأكد السيد هادي استمرار دعم الأمم المتحدة، قائلاً: "إن الأمم المتحدة مستعدة لدعم الشعب الفلسطيني سواء في المساعدات الإنسانية أو في عملية التعافي وإعادة الإعمار في المستقبل".

وأضاف أنه "بمجرد توفر الظروف المناسبة، سيتم إنشاء ملاجئ مؤقتة، واستعادة الخدمات الأساسية، وإعادة تنشيط الاقتصاد، وبدء إعادة التأهيل الفردي والاجتماعي، بينما يتقدم التعافي وإعادة الإعمار على المدى الأطول".

وسيكون العنصر الحاسم في تعافي غزة هو استعادة السلطة الإدارية للسلطة الفلسطينية في القطاع.

وقال السيد هادي إن المجتمع الدولي يجب أن يبذل جهودا جماعية لدعم السلام العادل والدائم، مؤكدا أن غزة جزء لا يتجزأ من هذا الجهد المبني على قرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي، والقدس عاصمة للدولتين.

الأمم المتحدة تدين اقتحام مدارس الأونروا 

في القدس الشرقية، فيليب لازاريني، المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونرواوأفادت مصادر محلية أن قوات الاحتلال برفقة السلطات المحلية اقتحمت المنطقة بالقوة. الأونروا مركز قلنديا للتدريب يأمر بإخلائه فورًا.

وكان حاضرا في الحادث ما لا يقل عن 350 طالبا و30 موظفا. واستخدمت قوات الأمن الغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت أثناء الحادث.

وفي وقت سابق من صباح اليوم الثلاثاء، زارت عناصر من شرطة الاحتلال الإسرائيلي، برفقة موظفين من البلدية، عددا من مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في القدس الشرقية، مطالبين بإغلاقها.

وتسببت هذه الأحداث في تعطيل الدراسة لنحو 250 طالباً وطالبة يدرسون في ثلاث مدارس تابعة للأونروا، إلى جانب 350 متدرباً متضرراً في مركز تدريب قلنديا.

الأمين العام للأمم المتحدة يدين الانتهاكات

UN الأمين العام أنطونيو غوتيريس أدان بشدة خرق حرمة مقرات الأمم المتحدة في القدس الشرقية المحتلة، بما في ذلك محاولة دخول ثلاث مدارس تابعة للأونروا بالقوة.

وقال "إن استخدام الغاز المسيل للدموع والقنابل الصوتية في البيئات التعليمية أثناء تعلم الطلاب أمر غير ضروري وغير مقبول". المتحدث باسم الأمين العام ستيفان دوجاريك.

وأضاف أن "هذا انتهاك واضح لالتزامات إسرائيل بموجب القانون الدولي، بما في ذلك الالتزامات المتعلقة بامتيازات وحصانات الأمم المتحدة وموظفيها".

وأكد السيد دوجاريك أن الأحكام القانونية الداخلية لإسرائيل لا تغير التزاماتها القانونية الدولية ولا يمكن أن تبرر خرقها.

لبنان: تهدئة التوترات على طول الخط الأزرق الفاصل

وفي شمال لبنان، كان يوم الثلاثاء هو الموعد النهائي لانسحاب قوات الدفاع الإسرائيلية جنوب الحدود. الخط الأزرق، إلى جانب الانتشار الموازي للقوات المسلحة اللبنانية في مواقع بجنوب لبنان، بموجب اتفاق وقف الأعمال العدائية الذي تم التوصل إليه بين إسرائيل وقادة حزب الله في 26 نوفمبر/تشرين الثاني 2024.

أفاد جنود حفظ السلام التابعون للأمم المتحدة أن القوات اللبنانية تواصل انتشارها في مختلف أنحاء جنوب لبنان بدعم نشط من قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، في حين تعود الأسر النازحة إلى منازلها تدريجياً.

تستمر القوات اللبنانية في التخلص من "الأسلحة غير المصرح بها" التي تم التخلي عنها أثناء الصراع في اليونيفيلوقال السيد دوجاريك إن "منطقة عمليات الأمم المتحدة هي منطقة آمنة".

نداء للاستقرار

منسق الأمم المتحدة الخاص في لبنان جانين هينيس-بلاسخارت واللفتنانت جنرال أرولدو لازارو ساينز، قائد قوة اليونيفيل وحث كلا الطرفين على احترام التزامات وقف إطلاق النار لضمان أن تشعر المجتمعات في جنوب لبنان وشمال إسرائيل بالأمن مرة أخرى بعد أسابيع من القتال الدامي في العام الماضي.

وأكد السيد دوجاريك أن الأمم المتحدة تظل ملتزمة بدعم جميع الأطراف في الوفاء بالتزاماتها.

رابط المصدر

The European Times

اوه مرحبا هناك ؟؟ اشترك في النشرة الإخبارية لدينا واحصل على أحدث 15 قصة إخبارية يتم تسليمها إلى صندوق البريد الإلكتروني الخاص بك كل أسبوع.

كن أول من يعرف، وأخبرنا عن المواضيع التي تهمك!.

نحن لا بريد عشوائي! اقرأ ⁩سياسة الخصوصية⁧⁩(*) للمزيد من المعلومات.

- الإعلانات -

المزيد من المؤلف

- المحتوى الحصري -بقعة_صورة
- الإعلانات -
- الإعلانات -
- الإعلانات -بقعة_صورة
- الإعلانات -

يجب أن يقرأ

أحدث المقالات

- الإعلانات -