إن انهيار مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين الاتحاد الأوروبي وأستراليا والتقدم البطيء مع إندونيسيا يسلط الضوء على تعثر تيسير التجارة. ويحتاج الاتحاد الأوروبي إلى نهج جديد لتعزيز الصادرات وتوسيع الوصول إلى الأسواق إلى إندونيسيا والهند. إن التواصل والتشاور الدبلوماسي أمر بالغ الأهمية لمنع المزيد من الصراعات وضمان بداية جديدة لكلا الجانبين.