في قصة من يورونيوز ، أفادت التقارير أن دولة أوزبكستان تمر بتحول من خلال عروض التعليم والتدريب خارج المدرسة. تنتشر مراكز Bacmal avlade ، التي تُترجم إلى "جيل متناغم" باللغة الأوزبكية ، في جميع أنحاء البلاد وتوفر للأطفال مجموعة متنوعة من أنشطة ما بعد المدرسة.
من تعلم الروبوتات إلى الشطرنج إلى تصفيف الشعر ، تتنوع البرامج وتهدف إلى خلق بيئة حيث يمكن للأطفال تطوير مواهبهم المخفية وتطبيق هذه المهارات في وظائفهم المستقبلية.
تحظى فصول التصميم التقليدية وبرامج علوم الكمبيوتر أيضًا بشعبية كبيرة ، حيث تعطي الحكومة الأولوية للتقنيات الرقمية كأولوية تعليمية وتوفر فرصًا للفئات المحرومة ، مثل الفتيات ذوات الإعاقة. الهدف هو جعل هؤلاء الأفراد قادرين على المنافسة في سوق العمل المحلي والعالمي.
بالإضافة إلى ذلك ، تقدم مدارس تكنولوجيا المعلومات المتخصصة الرياضات الإلكترونية كطريقة لتطوير التفكير الاستراتيجي والمنطقي والصفات القيادية ومهارات الاتصال بين الطلاب. تعد مراكز Bacmal avlade وغيرها من أشكال التعليم خارج المدرسة جزءًا من نظام التعليم الوطني في أوزبكستان وبأسعار معقولة ، بما يعادل أربعة دولارات أمريكية شهريًا في المدن الكبرى وحتى أقل في المدن الصغيرة.
الأمل هو إلهام جيل جديد من المخترعين والمصممين والأفراد المبدعين المؤهلين جيدًا للازدهار في المستقبل.