الدلافين لديها قشرة (قشرة المخ، المادة الرمادية) أكثر تطورا من البشر.
لديهم وعي ذاتي، وتيارات فكرية معقدة، ويطلقون على أنفسهم أسماء شخصية فريدة.
الدلافين تنقذ الغرقى.
يتواصلون ويتحدثون ويغنون. لا يوجد تسلسل هرمي معهم.
إنهم عاطفيون ورحيمون للغاية.
رؤيتهم جيدة بنفس القدر تحت الماء.
الدلافين لا تنام أبدًا. يكون نصف دماغهم مستيقظًا دائمًا، وبعد ساعتين يتحول النشاط إلى النصف الآخر.
الدلافين هي النوع الحيواني الوحيد الذي يصاب بشكل طبيعي من مرض السكري من النوع الثاني.
يجمع الذكور الطحالب ويصنعون منها باقة من الزهور ويحضرونها إلى الأنثى الحبيبة.
تتمتع الدلافين بالقدرة على التعرف على المشكلات وتذكرها وحلها، مما يجعلها واحدة من أكثر المخلوقات ذكاءً على هذا الكوكب.
صورة توضيحية من بيكساباي: https://www.pexels.com/photo/cute-dolphine-underwater-64219/