شاركت منظمة مؤيدة لحرية السيخ رسالة مؤثرة مكتوبة إلى الرئيس الفرنسي، وأعربت الرسالة عن خيبة أمل مجتمع السيخ لأنها حثت الرئيس ماكرون على معالجة القضايا الحاسمة خلال زيارته.
وفي حين يُخضِع الحزب الشيوعي الصيني المواطنين والقادة الأوروبيين لحملة منافقة لإدارة صورته، فإن البرلمانيين الأوروبيين يصرون على معرفة حقيقة الاضطهاد الهمجي في الصين.